مجدي عثمان يكتب : انتصارات الشعب وقواته والنجاح المستهدف في شخص د. جبريل
انتصارات الشعب وقواته والنجاح المستهدف.في شخص د. جبريل
تتحطم كل المؤامرات تحت اقدام الشعب الأبي الصابر المحتسب في عزه خلف قواته المسلحه وكل التشكيلات في القضاء على الفصيل المتمرد ومرتزقته في الاستيلاء على السلطه في البلاد والحفوا كل صنوف العذاب بالشعب السوداني في مناطق سيطرتهم .
بفضل الله ينتشر الجيش وتشكيلاته المسانده ويسطير وينتشرون في تحرير كل منطقه مغتصبه في يد المليشيا بالامس تم استرجاع القصر الجمهوري رمز السياده الوطنيه وبقيه المؤسسات السياديه والاقتصاديه في وسط العاصمه التحام الجيوش بالقيادة أدى لسرعه العمليات والانتصارات المتلاحقه وتحرير جزيره توتي من دنسهم وأخلاقهم لاتمت للشعب السوداني بصله هم أبناء بلادهم أتوا منها فلنا قيمنا وموروثاتنا نفاخر بها الأمم يجب تحصين البلاد مستقبلا للحفاظ على الهويه الوطنيه واستتباب الأمن ونشر ثقافه السلام والعداله بين أبنائه وتاصيل للشعوب الاصيله المعلومه منعا لمثل هذه الأحداث مستقبلا دفع الشعب تمنا غاليا لأخطاء السياسيين بمنظوماتهم السياسيه القديمه والجديده في الحفاظ على وحده البلاد وتماسك الجبهه الداخليه ولازالت المؤامرات تأخذ اشكال عده بغرض زعزعة الأمن وخلق شروخ في حائط الجبهه الداخليه بالنيل من وزير الماليه والاقتصاد الوطني د. جبريل رئيس حركه العدل والمساواة السودانيه في تشكيل لجنه اعمار الجزيره والتي أعدت بصوره مرضيه لاهل المنطقه مشهود لهم بالكفاءه والمعرفة والنزاهه وسط اهل الجزيره وطنيين وليس متماهين مع الاجنبي وليس أصحاب اغراض واجنده سلطويه .
اتهام اخر للسيد الوزير من الغرف الاعلاميه المنحطه المغلقه ببيع عربات المواطنيين كخرده لشركه مصريه تعامل معها الشارع باستخفاف لأنها اكاذيب مدفوعه الاجر ومقصوده الغرض في ربك الساحه وخلق توجسات اتجاه الحركه من الشارع وبقيه الاجهزه في الدوله لأن العدل والمساواة هي المنظومه السياسيه الوطنيه المستقبليه في طرحها لدى الشارع ومبادئها والمواقف تشهد بذلك ماقبل الحرب في توحيد الجبهه دون قيام. حرب كجهه وطنيه ليست خصم في النزاع بين الطرفين وانقلب الدور وانحيازها للجيش والشعب ضد المليشيا الاجراميه وانتهاكاتها لكل المواثيق الوطنيه والدولية في الاباده الجماعيه وكل الجرائم ضد الانسانيه .
رئيس حركه العدل والمساواة حافظ على الدوله السودانيه من التلاشي والتغير الديموغرافي المطلوب حسب المخطط الاجنبي والذي يديره الخونه من أبناء البلاد بائعي الوطن مقابل حفنة دولارات والان العدل والمساواة تضرب اروع البطوله في الميدان او في اداره الدوله في نهاية خلق منظومه سياسيه مدنيه بمبادئ الشعب السوداني وهي العداله والمساواة في الحقوق والواجبات وتحمل قيم البلاد واسهامها في مبادره الحوار الوطني لإيجاد حل للمشكل السوداني في معالجه الاختلالات التي صاحبت نشوء الدوله السودانيه منذ الاستقلال الى يومنا هذا . العدل والمساواة كمنظومه مدنيه سياسيه مشروع السودان الوحدوي الكبير .
نسال الله ان يتقبل شهداء البلاد والشفاء العاجل للجرحى والمرضى والمفقودين والأسرى