الحياة مهنتي ….الطيب كنونة : حال الراهن

راي / سودان سوا

العديد من الاسئله،رهين الحبس،لكنه مشروع، مشروعيه الواقع،وعلي كل لسان،متي تتوقف الحرب؟ واذا لم تتوقف الي اين المسير، وماهي نتائج الجهود والتي بذلت ومازالت،وعلي الضفة الاخري. ماذا يقول ويرمي أصحاب استمرارها وهم يعلمون فواتير سدادها،علي المواطن والذي اكتوي بنارها ومستقبل أجيال اخري،ليس من العقل ومنطق الأشياء الاستمرارية فيها،مهما تعددت الدواعي لها، وتوسعت فوائدها لهم،من سيحكمون، ومن الذي يرتضي بهم، بعد تجارب واحداث مريره، الوصف لايفي مطلوبات الاجابات ومكاناتها من الراهن،والشواهد تمثل ادله لاجدال حولها،ولا خلاف حولها او عليها،في استمرارها يعني هزيمة كل منطق وفي استمرارها تغيب مصائر،وتتسع دوائر الخراب و طمس هويه البلاد، العلاج ليس في منطق الاستمرار، بل الإعتراف بتلك الاخطاء الكارثيه كما في المثل( ينعدل الدرب)،نحتاج الي منطق يمثل الرؤيه الواضحة.في الحرب خراب البلاد،في الحرب ضياع وطن.
#معا __لإيقاف_ الحرب