الحياة مهنتي:الطيب كنونة. ادوني اضانكم وشوفكم

الحياة مهنتي:الطيب كنونة.
ادوني اضانكم وشوفكم:

الجوع قادم وبقوه لامحالة، لازراعة لا المصانع تنتج لا تجارة واضحة المعالم،لا ادخار،لا تحاويل نقديه تسهم في التنمية للافراد والجماعات،لا دواء يشفي مرضي ،لااطمئنان.و تتمدد وتتسع مساحة الحرب بكل بمسياتها ،بالرغم من المناداة داخليا وخارجيا لايقافها، واللامتوقع في ظل غياب الاحساس بهذا التدهور المريع يصبح متوقعا،و الحرب تشارف علي العام،وكل الظن كان بنهايتها خلال ثلاثة أيام لاغير!!اذا اخدنا بمقوله الجوع كافر فانه قادم بكل تفاصيله وماينتج عنها من كوارث.اخر إحصاء صادر من برنامج الأمم المتحده اذا أخذنا به والذي أشار الي( هنالك18مليون سوداني حاليا يحتاجون للغذاء والدواء) وقس علي ذلك. بخلاف الطمأنينه والاستقرار والتعليم والصحة والسكن البديل، وثالثه الاثافي انقطاع التواصل بين معظم ارجاء الوطن وخارجة وتأثير ذلك علي حياة العديد من المواطنين، وكل التوقعات تشير الي اتساع تجارة السوق السوداء..واصبحت بيضاء…وما لها من تاثيرات علي امن وسلامه وحياة المواطن،و التعليم أصبح لمن له القدرة والمقدره علي ذلك.في المثل ( إذ عرف السبب بطل العجب).
#لا_للحرب_لا_للدمار_لا_للخراب
#قطع الاتصال _جريمة_كبري