الحياة مهنتي..الطيب كنونة :لا للحرب..لا للحرب..لا للحرب.

الحياة مهنتي..الطيب كنونة…لا للحرب..لا للحرب..لا للحرب.
المنادون بإيقاف الحرب،هم اصحاب الحق في مصلحة السودان.تاذوا من استمرارها ودمارها،وكلما تستع دائرة خرابها كلماقلت حظوظ الإيقاف ، المنطق والواقع والمسؤولية تجاة الوطن من التشتت والانقسام والضياع ليس من أهداف المتصارعين، الحرب لها سماسرة ولهاتجار ومنصات مدفوعة الأجر، عن أي وطنية يتحدثون؟ عن سلطة افتقدت،ومصالح تتعطل في ظل الاستقرار،من المستفيد من دمار السودان،من المنادي باستمرارها،ولماذا تستمر وتدمر وتخرب وتفقدنا هويتنا وارضنا،لاشئ الا مصالحهم في حكمنا،علمتنا شهورها التي مضت ولازالت الكثير،من يقف معنا، ومن يقف ضدنا ، وذاكره التأريخ تشهد وتسجل لاجيال قادمة هذة الماسأة و لن يرحم، من اشعلوا نيران الكارثة ،نري ونشاهد وونوثق للخراب والدمار،والذي فاق حد التصور وحتي في الحروب التي شهدناها من حولنا كلها لا مثيل لها،في حجم هذة الكارثة الكبيره ، وتكلفتها أكبر، لن ينجو منها احد،المناداة بايقاف هذه الحرب الكارثية والتي تتسع يوما بعد يوم واجب وطني،لأن اصحاب هذه المناداة هم من فقدوا الأبناء والأهل والديار والأرض وكل ما يملكون وما ادخروه لمستقبل أبنائهم واسرهم بل فقدوا الوطن والماوى وللأسف اصبحوا في حالة لجوء وعدم استقرار وهذا له ثمنه الغالي ولن يحسب بحساب الان.في استمرار الحرب فقدان للهوية بل والوطن كله وحينها لن نجني من استمرارها الا خسارة وطن عشنا فيه رسل محبة وسلام ووئام ، ماذايريد اصحاب تلك الاجندة والأهداف من استمرارها غير الحكم .يظل النداء عاليا بايقاف هذه الكارثة اللعينة. معا لايقاف الحرب والدمار والخراب #غدا_ تخضر_الأرض _اليباب.