رساله مهمة في بريد رئيس مجلس السيادة/ هؤلاء هم قيادات الشرق

رساله مهمه في بريد رئيس مجلس السيادة هؤلاء.قيادات الشرق
نطالع اعفاءاتكم وتعييناتكم في المناصب الوزاريه وبقيه الاجهزه التنفيذيه العليا من وكلاء ومفوضين ومديرون  عامين منذ اندلاع الثوره التي أطاحت بالاتفاق و باستقرار البلاد ومانعيشه البلاد من عدم الامن في التجاذبات بين فرقاءه وعم خطاب الكراهيه والعنصرية والجهويه ووسم كل من يتكلم بالعنصريه واشعال الحروب في ربوعه حتى عما الحريق البلاد والمواطن دون حمايه متوفره لكرامته في عرضه وماله  وتشريده ونزوحه وتهجيره وخراب مؤسساته من أجل السلطه في ضياع اجياله من الحرمان التعليمي والصحي وعدم عمل المعيل بتوقف المعين الوظيفي على قلته في تسيير وتصريف شؤون حياته ورداءة وسائل الاتصال (نت ) وايضا عدم  فتح المدارس في ظل الاختلال في كل شئ مما حدا بأن تنتقل القياده وكل تركيبتها لتصريف أعمال الدوله في الشرق بفضل الموقع وحيويته الاستراتيجيه للبلاد وانسانه عاشق ترابه وطنيته وصبره فوق مايحتمل في جمع شمل البلاد ولكن لم يجد غير الابعاد في اي تشكيل غير منصب واحد مركزي ووالي حصرنا في البحر الاحمر والقضارف وتم عزلهم اجمعين في ظل الخلافات والتشاكس بين مجموعات الحريه والتغيير اجمعين  بالله كيف تحكمون وتريدون أن تمضي البلاد بهذا الاعوجاج وتغييب العداله في التكاليف في اداره البلاد في تولي المناصب رغم الحاله السائله وتمتع كل أبناء الأقاليم وان لانضع جوبا شماعه للتغييب حتى تجد حل لن ننتظر كفايه
لنا قيادات وكوادر يمكن أن تدير دفه الدوله بأكملها يسند لها المهام وكان لنا ذلك في من تولوا المسؤوليه باقتدار وكانت اسماء في إلذاكره السودانيه .
العدل لانسان الشرق في صفاته وثرواته وقوميته مثل الآخرين.
لكم اسماء يمكن أن تتقدم الصف وهم كثر فقط  الوضع يحتاج لخبرات ومهنيه ومقبوليه بين مكوناته أن وافقوا في هكذا وضع .
في رئاسه الوزراء وكل المناصب الوزاريه والعليا مولانا علاء الدين مختار ودكتور محمد الامين اسماعيل والأستاذ مجدي عثمان علي ود. عبد الرحمن بلال بالعيت والباشمهندس ياسر محمد الامين حمد الفريق أول بابكر محمد الحسين والأستاذ حامد محمد ادم والباشمندس جيلاني محمد جيلاني و الباشمنهدس علي صلاح والأستاذة ناديه ناصر عفاف بليه هم  و يجدون القبول و الترحاب بين مكونات اهل الشرق في جمع الشمل استعينوا بهم فهؤلاء اهلا للقياده عسى ولعل ترشدون والا ستنالكم الاقلام والألسن والنقد .

ا. ودبيرق اور