الحياة مهنتي .. الطيب كنونة : ( لاميين  وتاميين)

الحياة مهنتي

الطيب كنونة

لاميين  وتاميين.

ايام معدودات  والشهر  الفضيل يطرق ابوابنا رمضان هذا العام غير،في كل تفاصيله،الا من توفرت  لهم حظوظ  ،نفتقد اللمه  والضرا،وتقاليد وعادات اشتهرنا بها وعرفنا بها خلاف الاخرين،في موانئ وارصفة  الرحيل  المر.رمضان شهر الخيرات والأجر العظيم  يطرقنا  ابوابنا وبيوتنا،وشوارعنا ولا يجد من يستجيب الا القله،تفرقنا،   هاجرنا  دون ارادتنا ، ودون  زواده  للطريق الطويل،واين المسير ،ومن تبقي يصارع  الذكريات مع الراهن  المفروض، ،نظل نتذكر، لمتنا  وجلستنا، في حلتنا،وشوارعنا،وعيالنا    يجهزوا البروش والمصالي، ويرشوا الشارع بامنيات  العيد القادم،نتذكر التراويح  والتهجد  والاجتهاد  المستمر في توفير مطلوبات  البيوت،وتفقد الجيران والأهل  والحبان، والأسر المتعففة،في لمتنا  بنقاش مواضيع  كثيره،متعدده،متنوعة، لا حكر علي رأى  احد ،وان خالف المجموعة  ونبادر بعبارة( ياناس رمضان كريم )تتمدد الذكريات وعيالنا  يستمعون في انصات تام، في لمه الحي والشارع، يتعلموا معني التواصل والتاريخ  السابق،ننادي في المارين  والمتاخرين( يازول حلل صيامك)في ود واحتفاء جماعي شهدنا به،وعرفنا به،في رمضان  الكريم يحلو  اجترار الذكريات، ونواضر الماضي الجميل، وللتراويح  مكانه،وللزمان  مكانه،لمتنا فيها الخير فيها  البركه، فيها العافية،فيها التواصل والتصافي والتعافي، في الضرا نتعاون علي اعمال الخير زيادة،ومشاريع لناس اخرين  في التذكر  لهم مكانه،احياء واموات، هذا العام غير،هذا رمضان  التاني للحرب ،ومازلنا ننادي  أوقفوا  الحرب، أوقفوا  الحرب، كل الدعوات الصادقات .

#معا_لإيقاف _الحرب

#لا_للحرب_لا_للشتات.