عزاء واجب من أسرة الصحفي صلاح باب الله في فقيدهم الطفل محمد صلاح
عزاء واجب من أسرة الصحفي صلاح باب الله في فقيدهم الطفل محمد صلاح
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى:
﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ﴾
﴿الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾
صدق الله العظيم
تتقدم أسرة المرحوم حسن باب الله، وأسرة المرحوم الأستاذ أحمد عبد الخير، وأسرة الخليفة قسم الله صالح فضل المولى، بخالص الشكر وعظيم الامتنان والتقدير لكل من شاركهم مواساتهم وتعازيهم في فقدهم الجلل:
الفقيد الطفل محمد صلاح حسن باب الله، الذي وافته المنية بالقاهرة، وهو يستعد للجلوس لامتحانات الشهادة الابتدائية.
وتخص الأسرة بالشكر كل الأهل السودانيين في الداخل والخارج، والأشقاء المصريين، والزملاء الصحفيين والإعلاميين من السودان ومصر، الذين خففوا عنهم وطأة المصاب الجلل بكلماتهم ومواقفهم النبيلة.
كما تتوجه أسرة الزميل الصحفي صلاح باب الله وحرمه السيدة حنان قسم الله صالح، بالشكر الجزيل إلى:
- السفارة السودانية بالقاهرة
- الزملاء والزميلات في الوسط الصحفي والإعلامي بالقاهرة والسودان
- سعادة السفير الدكتور علي يوسف، وزير الخارجية الأسبق
- مولانا السيد جعفر الميرغني
- الأستاذ حاتم السر سكينجو، المستشار السياسي لمولانا السيد محمد عثمان الميرغني
- الأستاذ محمد فاروق، أمين شؤون الولايات بالحزب الاتحادي الأصل
- مولانا الشريف صديق الهندي
- الفريق شرطة عماد الدين حسن محمد إبراهيم
- الفريق إبراهيم الماظ، مستشار رئيس حركة العدل والمساواة
- العميد شرطة (م) محمد أبو القاسم
- الأستاذة الدكتورة أسماء الحسيني، مدير تحرير صحيفة الأهرام المصرية، وزوجها الدكتور نبيل نجم الدين
- الدكتور عبد الحميد موسى كاشا
- الأستاذ يحيى حامد
- الدكتورة سارة أبو
- الأستاذة فاطمة السمهن، مدير منظمة زينب لتنمية المرأة
- مؤسسة الدكتور أبوذر الكودة التعليمية
- الزملاء في تلفزيون السودان، قناة الزرقاء، وقناة سنايبر
- مدرسة الصداقة، ومدرسة العالمية بمدينة بدر
- الأشقاء والأهل المصريين، وإمام مسجد كراته والمصلين فيه، والجيران في حارة النصر بالطالبية – الهرم
كما تمتد كلمات الشكر والعرفان إلى:
- أسرة الصندوق القومي للتأمين الصحي
- أهل الفقيد في الصبابي بحري، وأم درمان، وجزيرة بدين، وكسلا
- وكل من اتصل أو كتب أو حضر أو شارك في التشييع أو الدعاء أو المواساة، من داخل مصر أو من السودان أو من أي بلد في العالم.
سائلين الله تعالى ألا يُريكم مكروهًا في عزيز لديكم، وأن يتغمّد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أسرته وذويه الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون