مجدي عثمان يكتب : ما كفاه …جراحات

ما كفاه …جراحات

ربنا ا كفينا شر الجناه في الارض الذين لايريدون خيرا لاوطانهم وشعوبهم الولاده الخاسره يرسلون كل مميت لشعوبهم من أجل الوصول للسلطه على أشلاء وطن خربوه بإشعال الحرب فيه وطرد سكانه يهيمون في الارض هربا من الحرب وتداعياتها واسقاطاتها الكارثيه في كل المناحي .
التقدم المضطرد والانتصارات المتلاحقه في الميدان لقوات الشعب المسلحه والقوات النظاميه الأخري و المساندة لها العدل والمساواة السودانيه بكل ما تملك عسكريا وتنظيميا وحركه تحرير السودان ويشكلون اسود الصحراء بات النصر على مقربه بتحرير الفاشر الصامده وفك حصارها واسترجاع كل المدن ومعسكراتها لوقف نزيف الدم في الاباده الجماعيه على العرق .
مؤتمر كينييا لتأسيس حكومه موازيه تحرك خطير جدا ومالاته خطيره على البلاد بعد انكشف الغضاء والمخطط لتقسيم البلاد وكنت ماحذر منه في كتابتي يجب محاصرته ميدانيا ودبلوماسيا وتقويه الجبهه الداخليه ومراقبه من وراءهم داخليا في السلطه والمنشقين من مجموعاتهم الخارجيه كلها تبادل أدوار لايغرنكم أقوالهم . الشعب والوطن مكافهو واقع الحال الذي يعيشه ولازال يدفع ثمن زلزلته اخطاء عدم التقدير لمجريات الأمور .
الصوت الآن ميدانيا لمعركه الكرامه هي معركه وجود الدوله السودانيه أو يتفرق اهلها سبا .
التريث في تشكيل حكومه كفاءات الوطنيه من الداخل المشهود لهم بالكفاءة والقدره في فهم المطلوب المرحلي لان الوطن أصبح خراب في كل شئ . منح الفيدراليه الحقيقيه لكل الأقاليم ودور المركز رقابي تقويه الاجهزه الامنيه والشرطه ولابفوتني قرار وزير الداخليه الفريق خليل سايرين بارجاع المفصولين بحكم قضائي واجب التنفيذ برفع الظلم عن هؤلاء الضباط واسرهم ومايتمتع به السيد وزير الداخليه باحاطه تامه بوزارته وأحياء دورها المناط بها في الإصلاح المؤسسي والضرر الذي حاق بهذه المؤسسه العريقه ولاسيما يرفع الظلم في استحقاقات حقوق مننسوبي جامعه الرباط يعملون في صمت رغم قساوه الحال (المرتبات) وتحسينها مخجله أضاعها وزير الداخليه الاسبق. تحيه خاصه للسيد مدير عام الشرطه الفريق اول خالد حسان لتفقده ومتابعه سير عمل الجامعه وتشريف فعاليتها ونشاطها الطلابي بتنسيق مسؤول المركز د. احمد محمد .