عبر عن حزنه على حياته في السودان …… أجنبي يبكي على فراق الخرطوم … فيديو ترند

الحزن الذي يشعر به السودانيون لا يتعلق بممتلكاتهم فحسب، بل يتعلق في الأساس بحياتهم بالكامل.
الأمكنة التي الفونها
الأصدقاء
الأهل والجيران
الطريق المؤدي إلى بيت المحبوب.
وغير ذلك
هل يشعر الأجانب الذين عاشوا تفاصيل الحياة في السودان بالحنين إليه؟
هذا ما يثبته هذا الفيديو المؤثر للشاب الشامي الذي يعبّر فيه عن حزنه على حياته في السودان، مما يجعل السودانيين يشاركونه في بكائه.
كما هو واضح، يشارك صاحب الفيديو قصته حول كيفية ولماذا هرب من السودان حتى وصل إلى بورتسودان، ومن هناك غادره ربما إلى الأبد.
لكن من خلال هذا الفيديو، يبدو أن السودان لن يغادره ولو للحظة .